احترت كثيراً فى الامر
الا انى منذ زمن بعيد وانا متشوقاً لاروى حكاية شاب عاش فى ظروف مختلفة
وعلاقة هذا الشاب بما حوله وكيف اثر هذا على اختياره وما اثار انتبهاته
وكيف كانت حياته مع المراة وكيف كان يفعل هو وما هى قصة بنت الجيران فى حياة كل شاب
وهل هذا هو كل ما يؤثر على الانسان فى نشاته ام هناك عوامل اخرى تجرى عليه
كل هذا ارت ايضاحه فى هذه القصة وهى قريبة جدااً الى الواقع ان لم تكن واقعاً حقاً
ادخل على link (بنت الجيران)
الا انى منذ زمن بعيد وانا متشوقاً لاروى حكاية شاب عاش فى ظروف مختلفة
وعلاقة هذا الشاب بما حوله وكيف اثر هذا على اختياره وما اثار انتبهاته
وكيف كانت حياته مع المراة وكيف كان يفعل هو وما هى قصة بنت الجيران فى حياة كل شاب
وهل هذا هو كل ما يؤثر على الانسان فى نشاته ام هناك عوامل اخرى تجرى عليه
كل هذا ارت ايضاحه فى هذه القصة وهى قريبة جدااً الى الواقع ان لم تكن واقعاً حقاً
ادخل على link (بنت الجيران)
هناك ٥ تعليقات:
احييك مجددا بعد قراءة القصة، اما بقية رأى فيمكنك الاطلاع عليه هناك
تحياتى وكل عام وانت بخير
بعدك على بالى
الشكر الجزيل لك انت لزيارتك
وشكراً على ذوقك
وكل عام وانت بخير
انت هاتشوف تعليقى هناك مش كده ؟
:))
تلك القصه
الخرافيه
طبعا تعجبني
فقد قلت هذا قبل هذا
لا جدال عن ان احساسك العالي تجسد بها
اجروء وأقول رقيقه هي كما صاحبها
ولكنها ... ولكنها
لا أريد أن أقول في تلك القصه.. ولكنها
فهي لا تحتمل نقدا لا أعرف له مدخلا
هي ابسط وأرق من هذا
تري أعن غفله مني حدث ذلك الحب لسطور قصتك
ام هو القدر الذي الجمني عن البوح بما يجيش به صدري من مختلف
المشاعر تجاه قصتك
الحزينه رغم اصرارك وأصراري علي العكس
فهي تثير في النفس الشجون رغما عن أنفي
تحياتي يا صديقي أبدعت هذه المره حقا
وكما تري ليس هذا رايي وحدي
والسلام
سندباد
دائما ما انتظرك ولكن لعلك تاخرت؟
اولعلى انا من تاخر فى الحال؟
او لعل هذا العالم تاخر علينا؟
فجئنا فى زمان غير زماننا وكاننا ولدنا قبله بمئات السنين وكاننا ايضاً جئنا بعده بمئات السنين
فكيف بالاقدار ترمى بنا بزمان ليس كما يبدوا زماننا ام هو وهم منا؟
نعيش فى الماضى الذى شهدت له الناس باخلاصه لا اعلم لماذا ؟ ولكن ربما؟
نرى فى الحب خلاص وهذا ما يسمونه الحب فى ما مضى
نرى فى العقل الصلاح وهذا يسمونه ما بقى
اما انا فارى الحب خلاص ما مضى من عمرنا فليبقى والعقل معيننا على ما ياتى فليبقى ايضاً
اشكرك على تعليقك
والسلام
إرسال تعليق