حيينها أدركت
.
.
تمر الأيام من حولنا وقد نواجه ما يلقى بنا في دائرة الحيرة نخرج من أمر ليتطرق بنا إلى أمر أخر ونذهب إلى ما حيث يخرج بنا إلى طريق غير الذي سلكنا ، فهل من القدر غير هذه الحيرة أم هي الدنيا تموج بنا فلا ندرك مالها ولنا إلا بعد انقضائها.
ليت الأمر لا يشق عليكم كما كان منى.
اجلس في عملي مترقباً ما يدور من أحداث متسائلاً هل من جديد ؟ ، احب عملي كما أراه يحبني إلا انه لا يخرج ما بداخلي إذا لزم الأمر ذلك فان ما بداخلي لا يسعه العمل وقد لا تسعه الدنيا بأسرها .
أمامي صديقي العزيز الذي قلما يفارقني إلا وأنا جالس مع زوجتي وطفلتي ، انظر إليه أكلمه كعادتي معه وأساله هل من مبدد لما بداخلي فتنقله آلي ؟ هل لك أن تخرج شيئاً مما اشعر به ؟ نظر إلى طويلاً ثم أراه يسألني ما هذا الذي يحيك في صدرك من أمر وحيرة أراهما في عينيك؟ أقول له
ماذا أردت أنا في هذه الدنيا؟ هل كانت بغيتي السعي وراء المكاسب المادية لأحقق لنفسي ومن حولي الرخاء ؟ ، أم هل سعيت أنا وراء أهوائي لأجمع كل ما هو متعلق بشخصي أنا ؟ أم تراني الهوا والعب بلا طائل في هذه الدنيا فإذا جاء سهم النهاية استرجعت ما مضى من عمري أمام عيني لأرى نفسي وقد انتهت حياتي بلا مقابل اجنيه بعد موتى ؟ ابسط لك القول لعلك تدرك ، هل أعيش أنا حياتي بأرخص ثمن ؟
تردد صديقي كثيراً بعد كل هذه الأسئلة ووقفت صفحاته عاجزة أما كل هذه الأوامر أراه الآن يريد منى أن أعيد تشغيله ولكن للأسف الشديد ليتني أستطيع إعادة صياغته كما احب أنا و أريد فيكون لحماً ودما يشعر بما اشعر أنا به ثم بعد ذلك يجيبني .
انتهت ساعات العمل حملت صديقي معي حيث مأمن له ثم أخذت الطريق إلى منزلي وجهتي ، وودت أنى عند ذهابي إلى ما احبهم ويحبوني أن ترتفع ما بي من هموم وحيرة لتلقى مالها من النسيان فتنزل عن ظهري لتلقى مصيرها من التيه.
اقف ملياً قبل أن أضع المفتاح في باب منزلي فاسمع صوت زوجتي وهى تداعب طفلتي بلحنها الخاص فابتسم ابتسامة خفيفة ، ثم دفعت بنفسي إلى الداخل لم تشعر هي بدخولي فلم ألقى السلام لأسمعها غير محتاطة بي منشغلة بإطعام ابنتي الجميلة ولكم احب هذه الكلمة(ابنتي) ، فقد ارددها مراراً وتكراراً لأشعر بالسعادة التي تضمنها وما أسعد لحظات حياتي عندما تنطق هي كلمة (بابا) متلعثمة في القول تختفي الحروف وراء الحروف ليظهر ثغرها ولا يتبين غير المعنى .
نامت الصغيرة وخرجت زوجتي فرأتني فانفرجت أساريرها وبان ثغرها لينشق عن طهارة وصفاء لكم احسدها عليهما ثم وضعت شفتيها على خدي لتقبلني فسألتها عن ابنتي فأخبرتني أنها نامت.
سألتني هل اعد لك الطعام ؟ فامتنعت عن الجواب فسألتني ما بي ؟ فأخبرتها أن ثمة أمر في العمل يؤرقني ، ولكنها تعلم انه ليس العمل وأنا اعلم أنها تعرف ، إلا أنني لا أستطيع البوح بهذا في أول الأمر كي لا احملها من الأثقال ما يرهق عاتقها فما أن يستقيم الأمر وهو عادة لا يطول حتى أروى لها فتأخذ هي الأمر بجملته ولا يرهقها تفاصيله.
أرادت هي مداعبتي وملاطفتي تريد رفع الهم الذي يلاحقني وأنا بين يديها حاولت هي خلط أنفاسها بأنفاسي لتذوب مرارة الهم والحيرة بين اصطدام الأنفاس وتحت ثنايا عبيرها إلا أن أنفاسها كانت تلهث ورائي فما استطاعت اللحاق بي وأنا اسمع وقعها يدب في آخر ممر يوصل الأمر بعقلي وقلبي فيئن قلبي لكل محاولات الإنقاذ التي لا تلقى منى أيدي لتعيد الفارس إلى وطنه غانماًً سالماً.
ابتسمت هي ابتسامة خفيفة ثم قامت على صوت الطفلة النائمة في خدرها وقد استيقظت أردت أن أقوم فاحتضنها ولكنى خفت أن تشعر الطفلة بما في صدر أبيها فتنزعج منه وهى ما تلبث أن تقابل حياة هي لها بأسرها .
أخذت أنا الحيرة أمامي تقودني لا اعلم إلى أين أمشى واضرب بأنفاسي عرض كل حائط أقابله ، ركبت سيارتي خرجت في الطرقات بين ضجيج السيارات وبين اختلاط الأضواء تتحرك السيارة خطوة إلى الأمام وتقابلها خطوة من الخلف ،
ما كل هذا الصراع الذي أراه الآن هل هذا ما اعتدته ، أم هي تلك الحالة التي اشعر بها هي ما جعلتني مترقب لكل ما يثير الضجيج حولي .
وقفت بالسيارة حيث أرى أي ماء مجمع ساكن لاقف أمامه مبتعداً عن هذا الصراع الذي بداخلي ومن حولي .
كان وقوفي على جسر تحته ماء يجرى لكنه أشبه بالساكن طال نظري إلى الماء المار من تحت هذا الجسر نظرت من فوقى وعن يميني ويساري فما رأيت غير لونين فقط السواد يعم الدنيا واختراقات البياض بين النجوم والقمر ، (أهكذا هي الدنيا ببساطة لونين ابيض واسود ) وهذا كان عنوان قد رمته الوقفة في ذهني ، فبين اللونين تكون المتشابهات الغير واضحة و لا يخلوا منها أي إنسان.
جلست أفكر كثيراً بين اكثر الأشياء في الدنيا قرابة إلى اللون الأسود وبين أكثرها ميولا إلى اللون الأبيض ، فرايتهما ينتصفان فما من اسود إلا ويقابله ابيض وكذلك العكس.
أخذني النعاس معه لدقائق ، فما استيقظت حتى بدا النهار يتسلل من بين كل ثغرة يراها في الليل ، وبدأت الشمس تشق عن جبينها سبل الرفعة والعلو هربت النجوم تحت اثر ظهورها وبات الأمر بالأمس وهذا كان بداية فجر يوم جديد.
حيينها أدركت أن الأمر ما بات أن ينجلي وما أن تطلع الشمس حتى يغيب الأسود المقيت الذي كان رافعاً شعاره ليحيط بالدنيا من حولنا ، وتغيب ستائر الموت البيضاء وتظهر كل الألوان متداخلة بين الجمال الذي يزينها وبين حقائق الأقوال والفعال وفى التداخل جمال لا يعدله جمال .
شعرت حيينها بان الفجر قد تسلل ليخرج ظلمة ما في صدري وان الشمس قد رفعت كل الستائر التي غيبتني .
أسرعت حيينها احتضن بأنفاسي كل نسمة صبح اقبلها لأذهب إلى من تركتهم بالأمس في حيرة من أمري ها أنا متشوق لأسمع لحن حبيبتي الخاص وهى تلاعب طفلتي حيث مأمنها من كل الأرض ،
طرقت الباب وقد نسيت المفاتيح بالبارحة فاستقبلتني زوجتي فارتميت بين أحضانها لتضع يدها على رأسي ملامسة كل فراغ يتخلل شعري
تضرب بهذا كل هوىً يدب في قلبي لتستميله إليها ، ذهبت إلى طفلتي في مخدعها فحملهتا وقبلتها فما زالت الدنيا تلطمني على وجهي وها أنا الآن بين حبيبتي وابنتي وهذا هو العدل الذي أراه في حياتي واضحا .
ها انا الان وقد عدت فما بداية يوم الا نهاية يوم مضى وما الدنيا الا بمنقضية على كل حال فلما الحيرة ولما الخداع
اذ ان كل حياة تتعادل بما يزنها من اعمال.ً
،،،،،،،،،،،،،،،،،،ــ والسلام،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
.
.
تمر الأيام من حولنا وقد نواجه ما يلقى بنا في دائرة الحيرة نخرج من أمر ليتطرق بنا إلى أمر أخر ونذهب إلى ما حيث يخرج بنا إلى طريق غير الذي سلكنا ، فهل من القدر غير هذه الحيرة أم هي الدنيا تموج بنا فلا ندرك مالها ولنا إلا بعد انقضائها.
ليت الأمر لا يشق عليكم كما كان منى.
اجلس في عملي مترقباً ما يدور من أحداث متسائلاً هل من جديد ؟ ، احب عملي كما أراه يحبني إلا انه لا يخرج ما بداخلي إذا لزم الأمر ذلك فان ما بداخلي لا يسعه العمل وقد لا تسعه الدنيا بأسرها .
أمامي صديقي العزيز الذي قلما يفارقني إلا وأنا جالس مع زوجتي وطفلتي ، انظر إليه أكلمه كعادتي معه وأساله هل من مبدد لما بداخلي فتنقله آلي ؟ هل لك أن تخرج شيئاً مما اشعر به ؟ نظر إلى طويلاً ثم أراه يسألني ما هذا الذي يحيك في صدرك من أمر وحيرة أراهما في عينيك؟ أقول له
ماذا أردت أنا في هذه الدنيا؟ هل كانت بغيتي السعي وراء المكاسب المادية لأحقق لنفسي ومن حولي الرخاء ؟ ، أم هل سعيت أنا وراء أهوائي لأجمع كل ما هو متعلق بشخصي أنا ؟ أم تراني الهوا والعب بلا طائل في هذه الدنيا فإذا جاء سهم النهاية استرجعت ما مضى من عمري أمام عيني لأرى نفسي وقد انتهت حياتي بلا مقابل اجنيه بعد موتى ؟ ابسط لك القول لعلك تدرك ، هل أعيش أنا حياتي بأرخص ثمن ؟
تردد صديقي كثيراً بعد كل هذه الأسئلة ووقفت صفحاته عاجزة أما كل هذه الأوامر أراه الآن يريد منى أن أعيد تشغيله ولكن للأسف الشديد ليتني أستطيع إعادة صياغته كما احب أنا و أريد فيكون لحماً ودما يشعر بما اشعر أنا به ثم بعد ذلك يجيبني .
انتهت ساعات العمل حملت صديقي معي حيث مأمن له ثم أخذت الطريق إلى منزلي وجهتي ، وودت أنى عند ذهابي إلى ما احبهم ويحبوني أن ترتفع ما بي من هموم وحيرة لتلقى مالها من النسيان فتنزل عن ظهري لتلقى مصيرها من التيه.
اقف ملياً قبل أن أضع المفتاح في باب منزلي فاسمع صوت زوجتي وهى تداعب طفلتي بلحنها الخاص فابتسم ابتسامة خفيفة ، ثم دفعت بنفسي إلى الداخل لم تشعر هي بدخولي فلم ألقى السلام لأسمعها غير محتاطة بي منشغلة بإطعام ابنتي الجميلة ولكم احب هذه الكلمة(ابنتي) ، فقد ارددها مراراً وتكراراً لأشعر بالسعادة التي تضمنها وما أسعد لحظات حياتي عندما تنطق هي كلمة (بابا) متلعثمة في القول تختفي الحروف وراء الحروف ليظهر ثغرها ولا يتبين غير المعنى .
نامت الصغيرة وخرجت زوجتي فرأتني فانفرجت أساريرها وبان ثغرها لينشق عن طهارة وصفاء لكم احسدها عليهما ثم وضعت شفتيها على خدي لتقبلني فسألتها عن ابنتي فأخبرتني أنها نامت.
سألتني هل اعد لك الطعام ؟ فامتنعت عن الجواب فسألتني ما بي ؟ فأخبرتها أن ثمة أمر في العمل يؤرقني ، ولكنها تعلم انه ليس العمل وأنا اعلم أنها تعرف ، إلا أنني لا أستطيع البوح بهذا في أول الأمر كي لا احملها من الأثقال ما يرهق عاتقها فما أن يستقيم الأمر وهو عادة لا يطول حتى أروى لها فتأخذ هي الأمر بجملته ولا يرهقها تفاصيله.
أرادت هي مداعبتي وملاطفتي تريد رفع الهم الذي يلاحقني وأنا بين يديها حاولت هي خلط أنفاسها بأنفاسي لتذوب مرارة الهم والحيرة بين اصطدام الأنفاس وتحت ثنايا عبيرها إلا أن أنفاسها كانت تلهث ورائي فما استطاعت اللحاق بي وأنا اسمع وقعها يدب في آخر ممر يوصل الأمر بعقلي وقلبي فيئن قلبي لكل محاولات الإنقاذ التي لا تلقى منى أيدي لتعيد الفارس إلى وطنه غانماًً سالماً.
ابتسمت هي ابتسامة خفيفة ثم قامت على صوت الطفلة النائمة في خدرها وقد استيقظت أردت أن أقوم فاحتضنها ولكنى خفت أن تشعر الطفلة بما في صدر أبيها فتنزعج منه وهى ما تلبث أن تقابل حياة هي لها بأسرها .
أخذت أنا الحيرة أمامي تقودني لا اعلم إلى أين أمشى واضرب بأنفاسي عرض كل حائط أقابله ، ركبت سيارتي خرجت في الطرقات بين ضجيج السيارات وبين اختلاط الأضواء تتحرك السيارة خطوة إلى الأمام وتقابلها خطوة من الخلف ،
ما كل هذا الصراع الذي أراه الآن هل هذا ما اعتدته ، أم هي تلك الحالة التي اشعر بها هي ما جعلتني مترقب لكل ما يثير الضجيج حولي .
وقفت بالسيارة حيث أرى أي ماء مجمع ساكن لاقف أمامه مبتعداً عن هذا الصراع الذي بداخلي ومن حولي .
كان وقوفي على جسر تحته ماء يجرى لكنه أشبه بالساكن طال نظري إلى الماء المار من تحت هذا الجسر نظرت من فوقى وعن يميني ويساري فما رأيت غير لونين فقط السواد يعم الدنيا واختراقات البياض بين النجوم والقمر ، (أهكذا هي الدنيا ببساطة لونين ابيض واسود ) وهذا كان عنوان قد رمته الوقفة في ذهني ، فبين اللونين تكون المتشابهات الغير واضحة و لا يخلوا منها أي إنسان.
جلست أفكر كثيراً بين اكثر الأشياء في الدنيا قرابة إلى اللون الأسود وبين أكثرها ميولا إلى اللون الأبيض ، فرايتهما ينتصفان فما من اسود إلا ويقابله ابيض وكذلك العكس.
أخذني النعاس معه لدقائق ، فما استيقظت حتى بدا النهار يتسلل من بين كل ثغرة يراها في الليل ، وبدأت الشمس تشق عن جبينها سبل الرفعة والعلو هربت النجوم تحت اثر ظهورها وبات الأمر بالأمس وهذا كان بداية فجر يوم جديد.
حيينها أدركت أن الأمر ما بات أن ينجلي وما أن تطلع الشمس حتى يغيب الأسود المقيت الذي كان رافعاً شعاره ليحيط بالدنيا من حولنا ، وتغيب ستائر الموت البيضاء وتظهر كل الألوان متداخلة بين الجمال الذي يزينها وبين حقائق الأقوال والفعال وفى التداخل جمال لا يعدله جمال .
شعرت حيينها بان الفجر قد تسلل ليخرج ظلمة ما في صدري وان الشمس قد رفعت كل الستائر التي غيبتني .
أسرعت حيينها احتضن بأنفاسي كل نسمة صبح اقبلها لأذهب إلى من تركتهم بالأمس في حيرة من أمري ها أنا متشوق لأسمع لحن حبيبتي الخاص وهى تلاعب طفلتي حيث مأمنها من كل الأرض ،
طرقت الباب وقد نسيت المفاتيح بالبارحة فاستقبلتني زوجتي فارتميت بين أحضانها لتضع يدها على رأسي ملامسة كل فراغ يتخلل شعري
تضرب بهذا كل هوىً يدب في قلبي لتستميله إليها ، ذهبت إلى طفلتي في مخدعها فحملهتا وقبلتها فما زالت الدنيا تلطمني على وجهي وها أنا الآن بين حبيبتي وابنتي وهذا هو العدل الذي أراه في حياتي واضحا .
ها انا الان وقد عدت فما بداية يوم الا نهاية يوم مضى وما الدنيا الا بمنقضية على كل حال فلما الحيرة ولما الخداع
اذ ان كل حياة تتعادل بما يزنها من اعمال.ً
،،،،،،،،،،،،،،،،،،ــ والسلام،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هناك ١٣ تعليقًا:
رغم الصمت الذى يحتوينى
أشعر بكِ
أسمع خفقان قلبك من هنا
أسمع همسك بكلمه احبك
ولكن سرعان ما تتلاشى
كم أشتقت إلى هذه الكلمة
سأنظر لكلماتى ربما اراك
سأنظر للماء ربما اراك
وسأنظر للشمس لان بها شروقك
وسأنظرللقمر لان فيه نورك
ليتني أستطيع أن أقف بجوارك
واصيح بأعلى صوتي أمام الملأ
أحبـــــــــك
أحبكِ .. أقولها كلمةً مدوية
أحبكِ .. كلمةً أقولها
ليسمعها كل عاشق محب
احبك
لانى تعودت على ان اعيش على صوتك وانفاسك
احبك لانك اذبتنى بروعه احساسك
هون على نفسك ليست الحياة هى كل ما يرنو اليه الانسان
لكن الحياة هى مجمل لتفاصيل صغيرة
والتفاصيل تعنى انك تعيش حياة مستقرة فى عمل انت تجيده لا تعطى فىه كل ما بداخلك ولكنه جيد
واسرة صغيرة زوجة محبة وابنة صغيرة تحبك اكثر من ما تحبها انت
لا تسخر من كلامى ولكنها الحقيقة انت بانسبة لابنتك عالمها والملاذ الذى لا تعرف غيره فى الدنيا
اما هى بالنسبة لك امتداد لحياتك الزوجية
انا لا اعرف من بعثت برسالتها قبلى ولكن لا يهمنى معرفتها
لان اى ما كان فهو كان ماضى
وانت معك الحاضر والمستقبل فلا تغفل عنه ولا تدع اى شئ ياخذ مجرد لحظة من هذه الحياة ولا لحظة من تفكيرك
ما مضى مضى
نستفاد من كده.....................
1-منشتريش لاب توب
2-مننزلش بليل نقف علي الكبري واحنا خربانيين
3-منزنقش نفسنا في زحمة المواصلات
amany
شكراً لنصائحك
لكن هادى كانت قصة ضيعة
لا القصة صحبحة
ولا الضيعة موجودة
لا القصة صحيحة ولا الضيعة موجودة
والسلام
وتغيب ستائر الموت البيضاء وتظهر كل الألوان متداخلة بين الجمال الذي يزينها وبين حقائق الأقوال والفعال وفى التداخل جمال لا يعدله جمال .
تشبيه جميل اوى
القصة ممتعة اوى و عجبنى النهاية الهادية اللى فى الاخر
احيك على احساسك
bagabigo
شكراً لقدومك
والسلام
shaimaa
اجمل واصعب حاجة فى الكتابة بحس بيها دايما
وضع النهايات
اجمل لان فيها رضاء من الانسان بالنهاية وده نوع من انواع تمنى الاقدار
اصعب حاجة لانها ببساطة شديدة هى اخر ما تمنيته انا فهل هذا حقاً ما اريده انا ؟
نورتينى كالعادة
والسلام
ماذا أردت أنا في هذه الدنيا؟ هل كانت بغيتي السعي وراء المكاسب المادية لأحقق لنفسي ومن حولي الرخاء ؟ ، أم هل سعيت أنا وراء أهوائي لأجمع كل ما هو متعلق بشخصي أنا
ام.. أم..أم .. اسئلة مصيرية لااتصور ان احدما ملم فعلا بما يريد، ربما ينجح البعض فىتحديد الاتجاهات ثم يفشلون فى التنفيذ وربما البعض الاخر ينجح فى التنفيذ وربما وربما ، المهم فى تصورى هو الرضا ، الوصول الى سلام مع النفس أى ماكان المصير ، طالما بذل جهد حقيقى، وما وصل له بطل قصتك هو تلك الحالة من التوازن لذا تبدلت الرؤيه واختلفت الصورة، ليس مهما ان ننتصر فى المطلق، فقط نصر صغير يرضينا، حلبة قبول ورضا كفيله بتغيير الحياة بداخانا للافضل وهو للاسف مالايدركه اكثرنا، فجميل انك ادركت مالا يدركه كثير ممن حولك
تحياتى وكل عام وانت اكثر رضا، اكثر توازنا، اكثر حماسا وقدرة على منح الاخرين كل مابداخلك من حب
كل عام وانت بخير... عيد سعيد وعام اكثر نجاحا وتحققا مما سبقه
عزيزى mother fucker
اولا: احييك على اختيارك للاسم ده على اساس انك راجل شجاع ولا يهمك الاعتراف بشىء.
ثانيا: احب ان اقول لك انه من الافضل لك الا تقترب من اماكن البلوج و البوستات اطلاقا و انما ارقى مكان لك قد يكون غرف الشات
ثالثا: لا تعلق لى مرة ثانية ابدا و هذا افضل للجميع
رابعا: لو انك فهمت انه من المستفاد من هذا البوست هو الا تشترى لاب توب فانت لم تفهم شىء من البوست رغم ان هذا كله افضل لل لاب توب فلو انك فهمت انه من المستفاد من البوست الا تقف على الكوبرى بالليل و انت خربان فاحب ان اقول لك قل هذا لنفسك و لو انك فهمت انه من المستفاد من البوست اننا منزنقش نفسنا فى زحمة المواصلات فاحب ان اقول لك ان زحمة المواصلات افضل و ارحم من قراءة تعليقاتك السخيفة الف مرة
اشكرك على تعليقاتك الجميلة
بعدك على بالى
حقاً ما تقولينه
فقط هى حالة الرضا هى ما نبحث عنها
يظل المرء فى حياته مجاهداً
قد يفقد المرء عمره ولا يلقاها
اخاف على نفسى
والسلام
bagabigo
شكراً لك انت على ما ذكرتيه
والسلام
إرسال تعليق